![]() |
إن الآلام التي نقاسيها في هذه الحياة فهى زهيدة جداً إذا ما قيست بأصغر فرح من أفراح السماء
يا يسوع، لا يستطيع أحد أن يصف ما تعدّه من مجد وعظمة للذين يتقيدون بإرادتك المقدسة في حياتهم. لذلك لم تجد في أمور هذه الدنيا شبهاً يقربه إلى أذهاننا. فعندما ندخل مجد السماء، سوف نقول مع بولس الرسول بإن الله أعدّ للذين يحبونه كل ما لم تره عين، ولا سمعت به أذن، ولا خطر على قلب بشر. إن الآلام التي نقاسيها في هذه الحياة فهى زهيدة جداً إذا ما قيست بأصغر فرح من أفراح السماء. فهَبني يا يسوع الحكمة لكي أتابع سيري نحو الهدف الأسمى، بحيث لا أستسلم لليأس ولا أهاب أبداً الجهاد اليومي في هذه الحياة. |
رد: إن الآلام التي نقاسيها في هذه الحياة فهى زهيدة جداً إذا ما قيست بأصغر فرح من أفراح السماء
أمين
صلاة جميلة ربنا يباركك |
رد: إن الآلام التي نقاسيها في هذه الحياة فهى زهيدة جداً إذا ما قيست بأصغر فرح من أفراح السماء
شكراً أخى كرم على مرورك الجميل |
رد: إن الآلام التي نقاسيها في هذه الحياة فهى زهيدة جداً إذا ما قيست بأصغر فرح من أفراح السماء
آمين
شكرا على الصلاة الجميلة |
رد: إن الآلام التي نقاسيها في هذه الحياة فهى زهيدة جداً إذا ما قيست بأصغر فرح من أفراح السماء
شكراً أختى مارى على مرورك الجميل
|
الساعة الآن 09:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025