![]() |
يُسَرّ الله بخائف الرب، فيحصي ما تمتَّع به، ويُمطِر عليه مياه العلم والمعرفة
https://upload.chjoy.com/uploads/170377907378891.jpg يتوّج خائف الرب بإكليل الحكمة [16]، فيزداد فيه السلام بلا توقُّفٍ، ويختبر الشفاء، فلا تجرحه خطية ما، ولا يتسلَّل فكر خبيث إلى عقله! - يُسَرّ الله بخائف الرب، فيحصي ما تمتَّع به، ويُمطِر عليه مياه العلم والمعرفة والحكمة العملية (الفطنة)، ويرفعه من مجدٍ إلى مجدٍ [17]. - خائف الرب لن يخشى مفارقة الحكمة له، لأن مخافة الرب هي أصل الحكمة وجذورها المتأصّلة فيه، أما فروعها فلن تجف يومًا ما [20]. |
الساعة الآن 04:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025