![]() |
مزمور 119 | في الظلمة يسلك الآنسان بخوفٍ وقلقٍ
https://upload.chjoy.com/uploads/170015105524261.jpg في الظلمة يسلك الآنسان بخوفٍ وقلقٍ، متوقعًا السقوط في حفرة أو في هوة أو التعثر بحجرٍ، أما السالك في النور فالطريق بالنسبة له مكشوف، لذا يسير فيه بشجاعةٍ ويقينٍ، لا يخاف الآنحراف ولا العثرة ولا المذلة. لذا إذ وجد المرتل في الوصية الإلهية نورًا لسبيله قال: "حلفت فأقمت على حفظ أحكام عدلك" [106]. |
الساعة الآن 09:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025