![]() |
مزمور 119 | بين تأديبات الله وظلم المتكبرين
https://upload.chjoy.com/uploads/169986566275371.jpg من وحي المزمور 119(ط) يدك تترفق بي حتى في تأديبي! * في تأديبك لي تقدم لي معرفة بناءة، فأتعرف على صلاحك الفائق، تستخدم تأديباتي لبنيان نفسي والدخول إلى الكمال! * إن كان التأديب نافعًا كدواء للعظيم في الآنبياء، فكم يكون نافعًا لضعفي؟! * بتأديبباتك تكشف عن خطاياي فأتذلل أمامك، فاعترف بها وأقدم توبة. بتأديباتك تسندني فأحفظ وصاياك. * حلو أنت يا الله وصالح حتى عند تأديبك لي. تأديباتك لي تبعث فيَّ حياة الشكر لا التذمر. أسبحك لا بلساني فحسب بل وبكل قلبي. * إذ أشكرك ياإلهي وقت الضيق تحسبني دائنًا، فترد الشكر ببركات لا حصر لها . وإذ أشكرك وقت الترف إنما أرد ما عليّ من دين! |
الساعة الآن 12:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025