![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/172390182821061.jpg الحفاظ على رابطة زوجية قوية مع تحقيق التوازن بين احتياجات المراهقين أساس عائلة قوية مختلطة هو رابطة زوجية قوية. كزوجين ، يجب عليك رعاية علاقتك مع الاهتمام أيضًا بالاحتياجات المعقدة للمراهقين. يتطلب هذا التوازن الحكمة والنعمة والالتزام العميق بدعوتك كشركاء متزوجين وأبوين. إعطاء الأولوية لزواجك. خصص وقتًا منتظمًا لبعضهما البعض ، بعيدًا عن متطلبات الأبوة والأمومة. قد تكون هذه ليلة تاريخية أسبوعية أو لحظات يومية من الاتصال. كما يقول لنا الكتاب المقدس: "لهذا يترك الرجل أبيه وأمه ويتحد مع امرأته، ويصبحان جسدًا واحدًا" (تكوين 2: 24). وحدتك كزوجين توفر الاستقرار والأمن لأطفالك. التواصل بصراحة وأمانة مع بعضنا البعض حول تحديات الأبوة والأمومة. قدم جبهة موحدة لأطفالك ، حتى عندما لا توافق. العمل من خلال الاختلافات في القطاع الخاص ، والبحث عن حل وسط والتفاهم. تذكر كلمات القديس بولس: "اخضعوا لبعضكم البعض من تقديس المسيح" (أفسس 5: 21). كن متعمدًا في خلق وقت عائلي يشمل جميع أفراد العائلة. هذا يساعد على تعزيز الشعور بأنك وحدة عائلية واحدة. في الوقت نفسه ، احترم الحاجة إلى أن يكون لكل والد وقت فردي مع أطفالهم البيولوجيين. هذا يكرم السندات القائمة أثناء بناء سندات جديدة. دعم بعضكما البعض في أدوار الأبوة والأمومة. يجب أن يحرص الزوجان على عدم تجاوز الحدود ، خاصة في مسائل الانضباط ، إلى أن يتم تأسيس الثقة والاحترام. يجب على الآباء البيولوجيين تأكيد مكان الزوج في الأسرة. ممارسة المغفرة والصبر، سواء مع بعضها البعض ومع المراهقين. المزج بين العائلات هو عملية تستغرق وقتًا. سيكون هناك أخطاء وجرح المشاعر على طول الطريق. وكما يقول القديس بولس: "كنوا طيبين ورحمين لبعضكم البعض، وأن تغفروا لبعضكم البعض، كما غفر لكم المسيح الله" (أفسس 4: 32). أخيرًا ، اجعل الله في قلب زواجك وحياتك العائلية. صلوا معًا، واحضروا الكنيسة كعائلة، واطلبوا التوجيه الروحي عند مواجهة التحديات. كما وعد يسوع، "لأنه حيث يجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي، هناك أنا معهم" (متى 18: 20). من خلال رعاية رابطك الزوجي والعمل معًا كشركاء في الأبوة والأمومة ، فإنك تخلق بيئة مستقرة ومحبة يمكن أن تزدهر فيها عائلتك المخلوطة |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/172390182821061.jpg أساس عائلة قوية مختلطة هو رابطة زوجية قوية. كزوجين يجب عليك رعاية علاقتك مع الاهتمام أيضًا بالاحتياجات المعقدة للمراهقين. يتطلب هذا التوازن الحكمة والنعمة والالتزام العميق بدعوتك كشركاء متزوجين وأبوين. إعطاء الأولوية لزواجك. خصص وقتًا منتظمًا لبعضهما البعض بعيدًا عن متطلبات الأبوة والأمومة. قد تكون هذه ليلة تاريخية أسبوعية أو لحظات يومية من الاتصال. كما يقول لنا الكتاب المقدس: "لهذا يترك الرجل أبيه وأمه ويتحد مع امرأته، ويصبحان جسدًا واحدًا" (تكوين 2: 24). وحدتك كزوجين توفر الاستقرار والأمن لأطفالك. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/172390182821061.jpg أساس عائلة قوية مختلطة هو رابطة زوجية قوية. كن متعمدًا في خلق وقت عائلي يشمل جميع أفراد العائلة. هذا يساعد على تعزيز الشعور بأنك وحدة عائلية واحدة. في الوقت نفسه ، احترم الحاجة إلى أن يكون لكل والد وقت فردي مع أطفالهم البيولوجيين. هذا يكرم السندات القائمة أثناء بناء سندات جديدة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/172390182821061.jpg أساس عائلة قوية مختلطة هو رابطة زوجية قوية. دعم بعضكما البعض في أدوار الأبوة والأمومة. يجب أن يحرص الزوجان على عدم تجاوز الحدود خاصة في مسائل الانضباط ، إلى أن يتم تأسيس الثقة والاحترام. يجب على الآباء البيولوجيين تأكيد مكان الزوج في الأسرة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/176382092325331.jpg ولَن تُفقَدَ شَعْرَةٌ مِن رُؤُوسِكم تَشيرُ عِبارَةُ "لَن تُفقَدَ شَعْرَةٌ مِن رُؤوسِكُم" إِلى وَعدٍ إِلَهِيٍّ بِالرِّعايَةِ وَالحِمايَةِ، يَهدِفُ إِلى طَمأَنَةِ التَّلامِيذِ وَسْطَ الضِّيقَاتِ وَالاضطِهاداتِ، مُؤَكِّدًا لَهُم أَنَّ حَياتَهُم بَينَ يَدَيِ الآبِ الَّذي يَعتَنِي حَتّى بِأَصغَرِ تَفاصيلِها. فَهِيَ لُغَةٌ رَمزيَّةٌ تُعَبِّرُ عَن ضَمانِ العِنايَةِ الإِلَهِيَّةِ الشّامِلَةِ، كَما حَدَثَ مَعَ بُولُسَ الرَّسولِ في العاصِفَةِ البَحريَّةِ: "فَلَن يَفقِدَ أَحَدٌ مِنكُم شَعرةً مِن رَأسِهِ" (أَعمالُ ظ¢ظ§: ظ£ظ¤). فَالعِبارَةُ لا تَعدُ بِعَدَمِ التَّعَرُّضِ لِلأَذى الجَسَديِّ، بَل تُعَبِّرُ عَن أَنَّ مَصيرَ المُؤمِنِ في يَدِ اللهِ وَحدَهُ، وَأَنَّ أَعداءَهُم لا يَستَطيعونَ أَن يَمسّوهم إِلّا بِقَدرِ ما يَسمَحُ بِهِ اللهُ لِتَحقيقِ مَقاصِدِهِ الخَلاصِيَّةِ. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/176382092325331.jpg ولَن تُفقَدَ شَعْرَةٌ مِن رُؤُوسِكم تَحمِلُ العِبارَةُ بُعدًا رُوحيًّا عَميقًا: فَمَهما اشتَدَّ الاضطِهادُ لا سُلطانَ لِأَحَدٍ عَلى نُفوسِ المُؤمِنينَ (راجِعْ مَتّى 10: 28-31). فَقَد يُقتَلُ الجَسَدُ وَيُعَذَّبُ، لَكِنَّ النَّفسَ – إِن بَقِيَت أَمِينَةً – لا تُهزَمُ وَلا تَضيعُ. لِذَلِكَ، يُؤَكِّدُ النَّصُّ أَنَّ الخَطَرَ الجَسَديَّ لا يَعني ضَياعَ الحَياةِ الحَقيقيَّةِ، لِأَنَّ الحِفظَ الإِلَهِيَّ يَضمَنُ الخَلاصَ الأَبَدِيَّ لِمَن يَثبُتُ في الإِيمانِ. وَقَدِ استَوعَبَ شُهَداءُ العَهدِ القَديمِ هذَا الرَّجاءَ، كَما يَظهَرُ في شَهادَةِ أَحَدِ الإِخوَةِ المَكَابِيِّينَ السَّبعَةِ: "إِنَّكَ تَسلُبُنا الحَياةَ الدُّنيا، وَلَكِنَّ مَلِكَ العالَمِ سَيُقيمُنا لِحَياةٍ أَبَدِيَّةٍ إِن مِتنا في سَبيلِ شَرائِعِهِ" (2 مَكّابِيّينَ 7: 9). وَيَرى القِدِّيسُ أَوغُسطينوس في هذَا الوَعدِ تَأكيدًا لِرَجاءِ القِيامَةِ في مِلءِ الجَسَدِ، قائِلًا: "عِندما حَثَّ الرَّبُّ يَسوعُ شُهَدائَهُ عَلَى الصَّبرِ، وَعَدَهُم أَن يَنالَ الجَسَدُ نَفسُهُ كَمالًا تامًّا في المُستَقبَلِ بِلا فَقدانٍ، لا أَقُولُ عُضوًا مِنهُ، بَل دونَ فَقدانِ شَعرةٍ واحِدَةٍ". فَالوَعدُ لا يَقِفُ عِندَ حُدودِ الزَّمنِ، بَل يَمتَدُّ إِلى القِيامَةِ، حَيثُ يُكَمِّلُ اللهُ ما بَدَأَهُ في المُؤمِنِ. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
"إِنَّكَ تَسلُبُنا الحَياةَ الدُّنيا، وَلَكِنَّ مَلِكَ العالَمِ سَيُقيمُنا لِحَياةٍ أَبَدِيَّةٍ إِن مِتنا في سَبيلِ شَرائِعِهِ" (2 مَكّابِيّينَ 7: 9). وَيَرى القِدِّيسُ أَوغُسطينوس في هذَا الوَعدِ تَأكيدًا لِرَجاءِ القِيامَةِ في مِلءِ الجَسَدِ، قائِلًا: "عِندما حَثَّ الرَّبُّ يَسوعُ شُهَدائَهُ عَلَى الصَّبرِ، وَعَدَهُم أَن يَنالَ الجَسَدُ نَفسُهُ كَمالًا تامًّا في المُستَقبَلِ بِلا فَقدانٍ، لا أَقُولُ عُضوًا مِنهُ، بَل دونَ فَقدانِ شَعرةٍ واحِدَةٍ". |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/176382092325331.jpg ولَن تُفقَدَ شَعْرَةٌ مِن رُؤُوسِكم إِنَّ هذَا التَّعليمَ يَدعو المُؤمِنينَ إِلى الثَّباتِ في الرَّجاءِ وَالشَّجاعَةِ الرُّوحيَّةِ أَمامَ الواقِعِ المُؤلِمِ، لِأَنَّ الَّذي حَفِظَهُم في التَّجرِبَةِ سَيُكَمِّلُ خَلاصَهُم في القِيامَةِ. فَمَعَ المَسيحِ القائِمِ، كُلُّ ضَيقٍ هُوَ عُبورٌ، وَكُلُّ أَلَمٍ هُوَ مَخاضُ حَياةٍ جَديدةٍ، وَكُلُّ خَسارَةٍ زَمَنِيَّةٍ تَتَحَوَّلُ إِلى مَجدٍ أَبَدِيٍّ. وَيَقولُ القِدِّيسُ أُوغُسطِينوس: "لا يُمكِنُ لأَحَدٍ أَن يَبلُغَ مَجْدَ المَسِيحِ إِن لَم يُشارِكْهُ أَوَّلًا آلامَهُ" (أُوغُسطِينوس، العِظَة 21). وَعَلَى هظ°ذا الأَساسِ، يُمكِنُ فَهمُ الِاضطِهَادِ كَعُنصُرٍ تَربَوِيٍّ رُوحِيٍّ يُنقِّي الإِيمَانَ، وَيُثَبِّتُ المُؤمِنَ فِي الحَقِّ، وَيُدخِلُهُ أَعمَقَ فِي شَرِكَةِ آلامِ المَسِيحِ، مِمَّا يُهَيِّئُهُ لِلمَجْدِ الأَبَدِيِّ (رومية 8: 17). وَيُعلِّقُ البابا فِرنْسيس على هظ°ذِهِ الرُّؤيَةِ الخَلاصِيَّةِ قائلًا: "إِنَّ يَسوعَ حَذَّرَنا مِمّا سَنُواجِهُهُ مِنِ اضطِهَاداتٍ وَمُعاناةٍ، وَلظ°كِنَّهُ طَمأَنَنا: "وَلَن تُفقَدَ شَعْرَةٌ مِن رُؤوسِكُم"، مُذَكِّرًا إِيّانا بِأَنَّنا بَينَ يَدَيِ اللهِ، وَلَا يَجِبُ أَن تُبعِدَنا عَنهُ التَّجارِبُ" (فِرنْسيس، عِظَة عامَّة). |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القِدِّيسُ أُوغُسطِينوس: "لا يُمكِنُ لأَحَدٍ أَن يَبلُغَ مَجْدَ المَسِيحِ إِن لَم يُشارِكْهُ أَوَّلًا آلامَهُ" (أُوغُسطِينوس، العِظَة 21). |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
عَلَى هظ°ذا الأَساسِ، يُمكِنُ فَهمُ الِاضطِهَادِ كَعُنصُرٍ تَربَوِيٍّ رُوحِيٍّ يُنقِّي الإِيمَانَ، وَيُثَبِّتُ المُؤمِنَ فِي الحَقِّ، وَيُدخِلُهُ أَعمَقَ فِي شَرِكَةِ آلامِ المَسِيحِ، مِمَّا يُهَيِّئُهُ لِلمَجْدِ الأَبَدِيِّ (رومية 8: 17). وَيُعلِّقُ البابا فِرنْسيس على هظ°ذِهِ الرُّؤيَةِ الخَلاصِيَّةِ قائلًا: "إِنَّ يَسوعَ حَذَّرَنا مِمّا سَنُواجِهُهُ مِنِ اضطِهَاداتٍ وَمُعاناةٍ، وَلظ°كِنَّهُ طَمأَنَنا: "وَلَن تُفقَدَ شَعْرَةٌ مِن رُؤوسِكُم"، مُذَكِّرًا إِيّانا بِأَنَّنا بَينَ يَدَيِ اللهِ، وَلَا يَجِبُ أَن تُبعِدَنا عَنهُ التَّجارِبُ" (فِرنْسيس، عِظَة عامَّة). |
| الساعة الآن 02:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025