![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/175777193430241.jpg يشوع المحارب «وأتي عمإليق وحارب إسرائيل في رفيديم. فقال موسي ليشوع انتخب لنا رجالاً واخرج حارب عماليق ففعل يشوع كما قال موسي ليحارب عمإلىق ... فهزم يشوع عمإلىق وقومه بحد السيف» (خروج 17: 8- 13). هنا نري يشوع الجندي المحارب ولا شك أنه استرعي انتباه موسي حتى يكلفه باختيار الرجال وبقيادتهم للمعركة. والمعركة ضد عمإليق تمثل الصراع الذي يختبره كل مؤمن ضد الشهوات والذي تصوره كلمات بولس في غلاطية 5: 16 «وإنما أقول اسلكوا بالروح فلا تكملوا شهوة الجسد لأن الجسد يشتهى ضد الروح والروح ضد الجسد وهذان يقاوم أحداهما الآخر حتى تفعلون ما لا تريدون» ونستطيع أن نتعلم من يشوع في هذا الموقف الصفات اللازمة للنصرة علي الجسد |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/175777193430241.jpg يشوع النبي الرجولة: لا شك أن يشوع كان رجلاً حقاً. فكيف يكلفه موسي بانتخاب رجال، ما لم يكن هو نفسه رجلاً. وأقصد بالرجولة ليس التقدم في العمر بل النضوج الروحي، فالشاب يمكنه أن يكون رجلاً إذا كان له شركة مع الرب وله تدريب في الحكم علي ذاته. إذا كان قد تخطي مرحلة الأنشغال بأمور العالم وعاداته وتقإلىده. إذا كان قد وضع حياته بالتمام بين يدي الرب وكم من شباب في الكتاب كانوا رجالاً؛ فيوسف في شبابه كان رجلاً. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/175777193430241.jpg يشوع النبي الشجاعة: لا شك أن يشوع كان شجاعاً لذا كان الشخص المناسب للمعركة. وأقصد بالشجاعة ليس استعراض العضلات والتدريب علي الدفاع عن النفس، لكن الشجاعة فعل وكل شاب طائع للرب سينال شجاعة لإتمام ما يكلفه به الرب |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/175777193430241.jpg يشوع النبي إستخدام السيف: لقد هزم عماليق بحد السيف. لقد كان مدرباً علي إستعمال السلاح. والسيف هو كلمة الله (أفسس 6: 17) والمقصود به أن يكون المؤمن عارفاً بالكتاب حتى يستطيع أن يستخدم الآيه المناسبة في الوقت المناسب. «لأن كلمة الله حية وفعالة وأمضي من كل سيف ذي حدين وخارقة إلى مفرق النفس والروح والمفاصل والمخاخ ومميزة أفكار القلب ونياته» عبرانيين 4: 12 |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/175777193430241.jpg يشوع النبي بعد موت موسى كلف الرب يشوع بأن يتولى مهمة قيادة الشعب وعبور الأردن والدخول لامتلاك الأرض. ولا شك أن يشوع شعر بضآلته إزاء هذه المسئولية الجديدة، فهو يأتى بعد موسى الرجل العظيم الذى لم يقم نبى مثله، ثم الشعب الذى يقوم بقيادته شعب كثير جداً وأيضاً ذو طبيعة رديئة للغاية؛ وهذا ما رآه يشوع منهم فى تعاملاتهم مع موسى خلال رحلة الأربعين سنة. كم كانت المسئولية صعبة، لقد كان عليه أن يعبر بهم نهر الأردن؛ ولابد أن يقودهم فى حروب متتالية لطرد الأعداء وامتلاك الأرض. إزاء كل هذا كان من الطبيعى أن يبادر إلى ذهن يشوع تساؤل عن إمكانية نجاحه فى هذه المهمة الصعبة. وإذ بالرب يضع أمامه الطريق الوحيد للنجاح؛ وهو الطاعة الكلية للشريعة الإلهية. فهو يوصيه بأن يضع نصب عينيه دائماً سفر الشريعة «لايبرح سفر هذه الشريعة من فمك بل تلهج فيه نهاراً وليلاً لكى تتحفظ للعمل حسب كل ما هو مكتوب فيه، لأنك حينئذ تصلح طريقك وحينئذ تفلح (تنجح)» (يشوع1: 8). كان على يشوع لا أن يقرأ كتاب الشريعة فقط، بل أن يتخذه صديقاً يومياً يسير معه كل صباح وكل مساء. كان عليه أن يخلق فى نفسه وبيته وشعبه عادة التأمل اليومى فى كلمة الله «لكن فى ناموس الرب مسرته وفى ناموسه يلهج نهاراً وليلاً، فيكون كشجرة مغروسة عند مجارى المياه التى تعطى ثمرها فى أوانه وورقها لا يذبل وكل ما يصنعه ينجح» (مزمور1: 2-4). صديقى الشاب؛ لا يمكن أن نحيا حياة مسيحية ناجحة ما لم نلازم كلمة الله. وإنى أسألك: هل تتوق للنجاح فى كل جوانب حياتك؟ هل تشتاق أن تكون ناجحاً ذهنياً وروحياً ونفسياً؟ لا طريق سوى كلمة الله. كيف تقرأها؟ هل بتأمل يومى مستمر؟ ثم هل تظل بقية اليوم متفكراً فيما قرأته؟ وعندما يصادفك موقف صعب أو يكون عليك أن تتخذ قراراً حرجاً؛ هل تبحث عن الإرشاد والهداية فى كلمة الله؟ فى إحدى المرات خُدِع يشوع من جماعة يُدْعَوْن الجبعونيين لأنه لم يستشر الرب «فأخذ الرجال من زادهم ومن فم الرب لم يسألوا» (يشوع9: 14)؛ وهذا ما نتعرض له عندما نعتمد على حكمتنا وأفكارنا ولا نستشير الرب، فإننا لابد وأن نصاب بالفشل. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/175777193430241.jpg يشوع النبي ظهور الرب وتأثيره قبل أن يُقْدِم يشوع على الموقعة الحربية الأولى، وهى أريحا بأسوارها الحصينة؛ ظهر له الرب. «وحدث لما كان يشوع عند أريحا أنه رفع عينيه ونظر وإذا برجل واقف قبالته وسيفه مسلول بيده، فسار يشوع إليه وقال له هل أنت لنا أو لأعدائنا. فقال له كلا، بل أنا رئيس جند الرب؛ الآن أتيت» (يشوع 5: 13-15). يبدو أن يشوع كان يستكشف هذا الحصن المنيع ليرسم خطة حربية مناسبة لمهاجمته؛ كان هو القائد وكان هذا واجبه. لا شك أنه كان متأكداً من أن الرب سوف يقف بجانبه، ولكن هذا لم يمنعه من أن يؤدى واجبه. إن اعتمادنا على الرب لا يمنعنا من القيام بواجباتنا واستخدام الوسائل الموضوعة بين أيدينا. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/175777193430241.jpg يشوع النبي كان رجلاً شجاعاً حقاً. فهو الذى رأى الرب فى صورة رجل يمسك سيفاً بيده، فلم يرتعد أو يهرب. لقد كان له وعد الرب «لا يقف إنسان فى وجهك كل أيام حياتك» (يشوع1: 5). وها هو يوضع تحت الامتحان؛ فتقدم نحو الرجل بشجاعة. لكنه من الناحية الأخرى لم يكن مندفعاً؛ فلم يستل سيفه ولم يدخل مع الرجل فى صراع؛ بل سار إليه وسأله «هل أنت لنا أو لأعدائنا». لم يكن شجاعاً فقط؛ بل حكيماً أيضاً. واكتشف يشوع أن الرجل ليس مجرد إنسان بل هو الرب نفسه « أنا رئيس جند الرب». لكن لماذا ظهر الرب فى هذه الصورة؟ ليُعلن نه هو القائد الحقيقى للمعركة. هو الذى يرسم الخطة الحربية، وهو الذى يحدد ميعاد البداية؛ «الآن أتيت» لأقود المعركة. «فسقط يشوع على وجهه إلى الأرض وسجد وقال: بماذا يكلم سيدى « عبده» أدرك أنه أمام الرب الذى يليق به السجود. لقد كان رجلاً فاهماً ومميزاً. ثم أخذ المركز الصحيح أمام الرب؛ انتظار إرشاده وتعليماته. وإذ طلب الرب منه أن يخلع نعله من رجله فعل ذلك مدركاً أنه فى محضر الرب لا بد من القداسة وإبعاد أى أثر للدنس والشر. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/172390182821061.jpg ماذا يقول الكتاب المقدس عن الاعتداء العاطفي وسوء المعاملة داخل العلاقة في حين أن الكتاب المقدس لا يستخدم مصطلحًا محددًا "الإساءة العاطفية" ، إلا أنه يتحدث بوضوح عن تصميم الله للخطوبة كعهد من المحبة التضحية والاحترام المتبادل والرعاية. الإساءة العاطفية تنتهك هذه الرابطة المقدسة وتحزن على قلب الله. يعلم الكتاب المقدس أن الشريكين يجب أن يحبوا بعضهم كما أحب المسيح الكنيسة ، ويسلم نفسه لها (أفسس 5: 25). هذا الحب التضحية بالنفس لا يترك مجالا لسوء المعاملة أو سوء المعاملة. النساء مدعوات إلى احترام أزواجهن (أفسس 5: 33) ، ولكن هذا لا يعني استمرار سوء المعاملة. يجب على كلا الشريكين الخضوع لبعضهما البعض من أجل تقديس المسيح (أفسس 5: 21). يدين الكتاب المقدس المعاملة القاسية أو القاسية في إطار الزواج. كولوسي 3: 19 يأمر ، "الأزواج ، أحبوا زوجاتكم ولا تكونوا قاسيين معهم." ويقول بطرس الأولى 3: 7 ، "الأزواج ، بنفس الطريقة التي تعيشون بها مع زوجاتكم ، وعاملوهم باحترام كشريك أضعف وورثة معك من هدية الحياة الكريمة ، حتى لا يعيق أي شيء صلواتك". تتحدث كلمة الله أيضًا ضد أنماط الكلام الغاضب والمهين الذي يميز الإساءة العاطفية: "لا تدع أي كلام غير كامل يخرج من أفواهك ، ولكن فقط ما هو مفيد لبناء الآخرين وفقا لاحتياجاتهم ، حتى ينفع أولئك الذين يسمعون" (أفسس 4: 29). يؤكد الكتاب المقدس على أن المحبة الحقيقية صبورة ولطيفة ، وليست حسودة ، متباهية ، فخورة ، وقحة ، تسعى إلى الذات ، تغضب بسهولة ، أو تحتفظ بسجل للأخطاء (كورنثوس الأولى 13: 4-5). سوء المعاملة العاطفية يتناقض مع هذه الصفات من الحب الشبيه بالمسيح. في حين أن الله يكره الطلاق (ملاخي 2: 16) ، فهو يكره أيضًا العنف والقمع. الرب هو ملجأ للمضطهدين (مزمور 9: 9) ويدعونا إلى الدفاع عن الضعفاء والضعفاء (مزمور 82: 3-4). جاء يسوع ليحرر الأسرى ويشفي القلب المكسور (لوقا 4: 18-19). إذا كنت تعاني من سوء المعاملة العاطفية ، فاعلم أن سوء المعاملة هذا يحزن قلب الله وينتهك أهدافه للزواج. ابحث عن الحكمة والدعم لمعالجة الإساءة والعثور على الشفاء. يريد الله سلامتك وكمالك وازدهارها في عهد الزواج. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/172390182821061.jpg أن الكتاب المقدس لا يستخدم مصطلحًا محددًا "الإساءة العاطفية" ، إلا أنه يتحدث بوضوح عن تصميم الله للخطوبة كعهد من المحبة التضحية والاحترام المتبادل والرعاية. الإساءة العاطفية تنتهك هذه الرابطة المقدسة وتحزن على قلب الله. يعلم الكتاب المقدس أن الشريكين يجب أن يحبوا بعضهم كما أحب المسيح الكنيسة ، ويسلم نفسه لها (أفسس 5: 25). هذا الحب التضحية بالنفس لا يترك مجالا لسوء المعاملة أو سوء المعاملة. النساء مدعوات إلى احترام أزواجهن (أفسس 5: 33) ، ولكن هذا لا يعني استمرار سوء المعاملة. يجب على كلا الشريكين الخضوع لبعضهما البعض من أجل تقديس المسيح (أفسس 5: 21). |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/172390182821061.jpg أن الكتاب المقدس لا يستخدم مصطلحًا محددًا "الإساءة العاطفية" يدين الكتاب المقدس المعاملة القاسية أو القاسية في إطار الزواج. كولوسي 3: 19 يأمر ، "الأزواج ، أحبوا زوجاتكم ولا تكونوا قاسيين معهم." ويقول بطرس الأولى 3: 7 ، "الأزواج ، بنفس الطريقة التي تعيشون بها مع زوجاتكم ، وعاملوهم باحترام كشريك أضعف وورثة معك من هدية الحياة الكريمة ، حتى لا يعيق أي شيء صلواتك". |
الساعة الآن 01:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025