![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg دعوة للطاعة: 44 فَأَتَى مُوسَى وَنَطَقَ بِجَمِيعِ كَلِمَاتِ هذَا النَّشِيدِ فِي مَسَامِعِ الشَّعْبِ، هُوَ وَيَشُوعُ بْنُ نُونَ. 45 وَلَمَّا فَرَغَ مُوسَى مِنْ مُخَاطَبَةِ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ بِكُلِّ هذِهِ الْكَلِمَاتِ، 46 قَالَ لَهُمْ: «وَجِّهُوا قُلُوبَكُمْ إِلَى جَمِيعِ الْكَلِمَاتِ الَّتِي أَنَا أَشْهَدُ عَلَيْكُمْ بِهَا الْيَوْمَ، لِكَيْ تُوصُوا بِهَا أَوْلاَدَكُمْ، لِيَحْرِصُوا أَنْ يَعْمَلُوا بِجَمِيعِ كَلِمَاتِ هذِهِ التَّوْرَاةِ. 47 لأَنَّهَا لَيْسَتْ أَمْرًا بَاطِلًا عَلَيْكُمْ، بَلْ هِيَ حَيَاتُكُمْ. وَبِهذَا الأَمْرِ تُطِيلُونَ الأَيَّامَ عَلَى الأَرْضِ الَّتِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ الأُرْدُنَّ إِلَيْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا». بعد أن تَغَنَّى موسى بنشيده الختامي الذي مع ما حمله من مرارة بسبب عصيان الشعب وارتداده لكنه خُتم بالفرح، ودعوة الكثيرين إلى الرب. الآن يقدم لهم دعوة للطاعة لجميع كلمات هذه التوراة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg "فأتى موسى ونطق بجميع كلمات هذا النشيد في مسامع الشعب هو ويشوع بن نون. ولما فرغ موسى من مخاطبة جميع إسرائيل بكل هذه الكلمات قال لهم: وجهوا قلوبكم إلى جميع الكلمات التي أنا أشهد عليكم بها اليوم لكي توصوا أولادكم أن يعملوا بجميع كلمات هذه التوراة. لأنها ليست أمرًا باطلًا عليكم بل هي حياتكم. وبهذا الأمر تطيلون الأيام على الأرض التي أنتم عابرون الأردن إليها لتمتلكوها" [44-47]. أتى موسى [44] غالبًا من خيمة الاجتماع حيث وهبه الله أن ينطق بهذا النشيد النبوي، والذي تلاه وسبح به أمام الشعب كله. الآن يسألهم أن يتقبلوا الكلمات الإلهية بكونها حياتهم، وأن يقدموها لأبنائهم كي يختبروا الحياة الحقة خاصة في أرض الموعد. يشوع [44] كان اسمه أولًا هوشع ومعناه "خلاص"، فغيّر موسى اسمه إلى يشوع الذي يعني "الله خلاص" (عد 13: 8، 16) ويظهر الاسم الأول في الأصل العبري هنا، وقد يرجع ذلك إلى أن يشوع أراد ذلك. ينادي موسى الشعب قلبيًا للوداع فإن يوم موسى قد انتهى، أما طول يومهم هم فيتوقف على طاعتهم. يسوع وحده يقدر أن يقول "أنا معكم كل الأيام" (مت 28: 20). |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg دعوة موسى للصعود على جبل نبو: 48 وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى فِي نَفْسِ ذلِكَ الْيَوْمِ قَائِلًا: 49 «اِصْعَدْ إِلَى جَبَلِ عَبَارِيمَ هذَا، جَبَلِ نَبُو الَّذِي فِي أَرْضِ مُوآبَ الَّذِي قُبَالَةَ أَرِيحَا، وَانْظُرْ أَرْضَ كَنْعَانَ الَّتِي أَنَا أُعْطِيهَا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ مُلْكًا، 50 وَمُتْ فِي الْجَبَلِ الَّذِي تَصْعَدُ إِلَيْهِ، وَانْضَمَّ إِلَى قَوْمِكَ، كَمَا مَاتَ هَارُونُ أَخُوكَ فِي جَبَلِ هُورٍ وَضُمَّ إِلَى قَوْمِهِ. 51 لأَنَّكُمَا خُنْتُمَانِي فِي وَسَطِ بَنِي إِسْرَائِيلَ عِنْدَ مَاءِ مَرِيبَةِ قَادَشَ فِي بَرِّيَّةِ صِينٍ، إِذْ لَمْ تُقَدِّسَانِي فِي وَسَطِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. 52 فَإِنَّكَ تَنْظُرُ الأَرْضَ مِنْ قُبَالَتِهَا، وَلكِنَّكَ لاَ تَدْخُلُ إِلَى هُنَاكَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أَنَا أُعْطِيهَا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ». "وكلم الرب موسى في نفس ذلك اليوم قائلًا: اصعد إلى جبل عباريم هذا جبل نبو الذي في أرض موآب الذي قبالة أريحا، وانظر أرض كنعان التي أنا أعطيها لبني إسرائيل ملكًا. ومت في الجبل الذي تصعد إليه، وانضم إلى قومك، كما مات هرون أخوك في جبل هور وضُم إلى قومه. لأنكما خنتماني في وسط بني إسرائيل عند ماء مريبة قادش في برية صين، إذ لم تقدساني في وسط بني إسرائيل. فانك تنظر الأرض من قبالتها، ولكنك لا تدخل إلى هناك إلى الأرض التي أنا أعطيها لبني إسرائيل" [48-52]. دعاه الرب أن يصعد على جبل نبو ليرى أرض الموعد من هناك، دون أن يدخلها هو وأخوه هرون بسبب تصرفهما عند ماء مريبة في قادش (تث 32: 47؛ عد 27: 14) إذ لم يقدسا الله في وسط الشعب، ربما لأن موسى وهرون لم يمجدا اسم الله قبل ضرب الصخرة بواسطة عصا موسى (عد 20: 10). لقد غفر له الله ما قد صنعه، لكنه حتى اللحظات الأخيرة يذكره بضعفه ليبقى ثابتًا في تواضعه، متذكرًا ضعفاته. قَبِلَ موسى التأديب قَبْل موته، لكنه دخل أرض الموعد عند تجلي السيد المسيح على جبل تابور. لقد نظر الأرض أيضًا قبل موته وتهللت نفسه إذ حسب ما يناله شعبه كأنما ناله هو. تمم موسى النبي رسالته، لهذا دعاه الرب أن يصعد على الجبل ويموت هناك وينضم إلى قومه، كما سبق فمات أخوه هرون. العظيم موسى الذي سبق أن اختفى من فرعون وانسحب إلى مديان خوفًا منه عندما صدر له الأمر "ارجع إلى مصر" (راجع خر 3: 10) لم يخشَ ذلك. مرة أخرى عندما أُمر أن يصعد على جبل عباريم وأن يموت، لم يتأخر في جُبن، وإنما بفرح انطلق إلى هناك. البابا أثناسيوس الرسولي |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تمم موسى النبي رسالته، لهذا دعاه الرب أن يصعد على الجبل ويموت هناك وينضم إلى قومه، كما سبق فمات أخوه هرون. العظيم موسى الذي سبق أن اختفى من فرعون وانسحب إلى مديان خوفًا منه عندما صدر له الأمر "ارجع إلى مصر" (راجع خر 3: 10) لم يخشَ ذلك. مرة أخرى عندما أُمر أن يصعد على جبل عباريم وأن يموت، لم يتأخر في جُبن، وإنما بفرح انطلق إلى هناك. البابا أثناسيوس الرسولي |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg مباركة الشعب بعد ترنم موسى النبي بالنشيد ليختم حياته متهللًا بالرغم من إدراكه ما سيحل بالشعب حيث يجحدون الإيمان ويسقطون تحت التأديب الإلهي قدَّم البركة للشعب ككل، كما قدمها لكل سبط. لم نسمع عن زوجة موسى ولا عن أولاده أو بناته حسب الجسد، ولم يوصِ أحدًا منهم بشيء، ولا اهتم بتدبير أمورهم المادية، لكنه حسب الشعب كله أولاده، فأبى أن ينطلق من هذا العالم دون أن يباركهم. هذا وقد بدأ البركة بالشعب ككل وختمها بهم أيضًا كجماعة واحدة مقدسة. فمع اهتمامه بكل سبطٍ على حده، لكن لن يتمتع سبط ما بالبركة ما لم يتحد مع إخوته بوحدانية الروح والفكر ويصير الكل شعبًا واحدًا للهالواحد. بعد أن تحدث موسى النبي كأب وقائد في صراحة ووضوح أمام كل الشعب خلال النشيد النبوي الذي كشف عما سيحل بهم بسبب ارتدادهم عن الإيمان لم يرد أن يكون هذا النشيد هذا خاتمة أحاديثه. فإنه وإن امتلأ حزنًا على ما سيحل بشعبه الذي كرّس كل قلبه وإمكانياته في الرب لبنيانه لكنه قدَّم بركته لكل سبط من الأسباط. لم يرد أن يظهر أنه راحل في العالم مملوء غضبًا، وإنما يخرج مستريحًا مشتهيًا أن يكون شعبه مباركًا في الرب. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg قبل مغادرة موسى شعبه قدَّم لهم وصيته وباركهم في أسلوب شعري كما بارك يعقوب أولاده (تك 49: 2-27). البركة التي نطق بها يعقوب استعرضت أعمال أولاده التي منها ما هو مخجل. أما البركة هنا فتستعرض تصرفات النعمة الإلهية من حيث ارتباطهم بعهدٍ مع الله. لقد شكر إله الخلاص والعهد [2-5]، وذكر الأسباط بأسمائهم مقدمًا بركة نبوية لكل سبط [6-25]، ثم ختم حديثه بمديح لرب إسرائيل [26-28]، ووعد بأن مختاري الرب ينالون نصرة على أعدائهم [29]. يتضح من العدد الأول أن البركة كُتبت بعد موت موسى وربما كتب موسى بنفسه الجزء الذي سبق البركة، أو كتبه شخص سمع موسى يتكلم. هذه البركة حديث نبوي ممزوج بالصلاة والشكر (لو 2: 28). حُذف اسم شمعون، ربما لحفظ عدد الأسباط 12. ولقد استوعب سبط يهوذا سبط شمعون فيما بعد. حملت البركات الموجهة إلى الأسباط (عدا شمعون) كلمات معزية، تعلن أفكار الله ونعمته التي يسبغها على شعبه. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg مباركة الشعب: 1 وَهذِهِ هِيَ الْبَرَكَةُ الَّتِي بَارَكَ بِهَا مُوسَى، رَجُلُ اللهِ، بَنِي إِسْرَائِيلَ قَبْلَ مَوْتِهِ، "وهذه هي البركة التي بارك بها موسى رجل الله بني إسرائيل قبل موته" [1]. تعتبر هذه الآية عنوانًا للأصحاح كله. تكشف عن حب موسى الأبوي واشتياقه نحو نموهم وخلاصهم، مع أنه يموت دون أن يشاركهم فيما ينالونه. "موسى رجل الله" [1] هذا يظهر أن موسى ليس الكاتب نفسه . ولقد أطلق كالب هذا اللقب على موسى (يش 14: 6) ثم في عنوان مزمور 90 فقط. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg مجد الله وسط شعبه: 2 فَقَالَ: «جَاءَ الرَّبُّ مِنْ سِينَاءَ، وَأَشْرَقَ لَهُمْ مِنْ سَعِيرَ، وَتَلأْلأَ مِنْ جَبَلِ فَارَانَ، وَأَتَى مِنْ رِبْوَاتِ الْقُدْسِ، وَعَنْ يَمِينِهِ نَارُ شَرِيعَةٍ لَهُمْ. 3 فَأَحَبَّ الشَّعْبَ. جَمِيعُ قِدِّيسِيهِ فِي يَدِكَ، وَهُمْ جَالِسُونَ عِنْدَ قَدَمِكَ يَتَقَبَّلُونَ مِنْ أَقْوَالِكَ. 4 بِنَامُوسٍ أَوْصَانَا مُوسَى مِيرَاثًا لِجَمَاعَةِ يَعْقُوبَ. 5 وَكَانَ فِي يَشُورُونَ مَلِكًا حِينَ اجْتَمَعَ رُؤَسَاءُ الشَّعْبِ أَسْبَاطُ إِسْرَائِيلَ مَعًا. أظهر موسى النبي الأساس الذي عليه يتبارك إخوته ألا وهو إعلان مجد الله من أجلهم في مناطق متنوعة: في سيناء وفي سعير وفي جبل فاران وفي ربوات القدس. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg "فقال: جاء الرب من سيناء، وأشرق لهم من سعير، وتلألأ من جبل فاران، وأتى من ربوات القدس. وعن يمينه نار شريعة لهم" [2]. يبدأ البركة برؤيته للرب القادم من سيناء، كالشمس عند إشراقها بمجدٍ. يرى الله الذي يسلم شعبه شريعته أو وصيته، لكي يسلكوا بالقانون السماوي، فيتمتعوا بطبيعة ملائكية ويكون لهم شركة في الحياة السماوية المطوّبة. لقد وهبهم الشريعة النارية ليجعل منهم أشبه بكائنات نارية تتشبه بالله النار الآكلة. جاء في ترجوم أورشليم أن الله نزل ليقدم الشريعة، فقدمها على جبل سعير للأدوميين لكنهم رفضوها، لأنه جاء فيها وصية: "لا تقتل". ثم قدمها على جبل فاران للإسماعيليين فرفضوها، لأنه جاء فيها وصية: "لا تسرق". وإذ جاء إلى جبل سيناء لإسرائيل قالوا: "كل ما يقوله الرب نفعل". لقد تنازل الله ليقدم شريعته، ويتحدث مع شعبه في مجد وبهاء، إذ قيل: "أشرق" و"تلألأ". يرى البعض أيضًا الله إذ تنازل وقدم شريعته النارية لموسى على جبل سيناء أعلن بهاء مجده، فأشرق على جبل سعير وتلألأ على جبل فاران، وهما جبلان بعيدان عن بعضهما البعض. وكأن حلول مجد الله على جبل سيناء قد أبرق على كل المنطقة حتى صارت الجبال البعيدة مشرقة ومتلألئة. ويرى آخرون أن مجد الله نزل على جبل سيناء حيث استلم موسى النبي الشريعة، وهذا له الأولوية بكونه أهم حدث في تاريخ العهد القديم. كما أعلن مجده على جبل سعير، كما جاء في سفر القضاة: "يَا رَبُّ بِخُرُوجِكَ مِنْ سِعِيرَ، بِصُعُودِكَ مِنْ صَحْرَاءِ أَدُومَ، الأَرْضُ ارْتَعَدَتِ. السَّمَاوَاتُ أَيْضًا قَطَرَتْ. كَذلِكَ السُّحُبُ قَطَرَتْ مَاءً. تَزَلْزَلَتِ الْجِبَالُ مِنْ وَجْهِ الرَّبِّ، وَسِينَاءُ هذَا مِنْ وَجْهِ الرَّبِّ إِلهِ إِسْرَائِيلَ" (قض 5: 4). كما ظهر مجد الرب في فاران حيث قيل: "ثم ظهر مجد الرب في خيمة الاجتماع لكل بني إسرائيل" (عد 14: 10). أتى من ربوات القدس [2] تترجم السبعينية كلمة "القدس" إلى "ملائكة"، وهذا غالبًا هو المعنى الحقيقي (أع 7: 53). اختلف البعض في تفسير "ربوات القدس"، هل هي منطقة رابعة أعلن فيها الرب مجده، أم تشير إلى مجيء الرب في كل مرة هذا الذي يحوط به ربوات الملائكة القديسين، كما جاء في رسالة يهوذا عن مجيئه (يه 14). وقيل في المزامير: "مركبات الله ربوات ألوف مكررة" (مز 68: 17). ظهر الله لشعبه ليقدم لهم "الشريعة النارية" [2]، لأنها قُدِّمَت في "وَسَطِ النَّارِ" (تث 4: 33)، وهي تعمل كالنار تأكل الشر، تبغي تنقية النفس من الفساد. وقد حلّ الروح القدس على كنيسة العهد الجديد في شكل ألسنة نارية (أع 2) ليقدموا الإنجيل الناري، ويحولوا النفوس إلى نيران حب متقدة نحو الله والناس. أما قوله "عن يمينه نار شريعة لهم"، فإن اليمين تشير إلى القوة كما إلى البركة، فبالشريعة نتمتع بقوة الله وننال يمين البركة. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg "بناموسٍ أوصانا موسى ميراثًا لجماعة يعقوب. وكان في يشرون ملكًا حين اجتمع رؤساء الشعب أسباط إسرائيل معًا" [4-5]. ناموس الرب هو ميراثنا وكنزنا وغنانا. وكما يقول المرتل: "ورثت شهاداتك إلى الدهر، لأنها هي بهجة قلبي" (مز 119: 111). إذ اجتمع رؤساء الشعب كان موسى في وسطهم كملك أو قائد عام لكل إسرائيل، يقدم لهم شريعة ملك الملوك، لكن للأسف فيما بعد رفضوه. يقول الرب: "قلتم لي لا، بل يملك علينا ملك والرب إلهكم ملككم" (1 صم 12: 12). "كان في يشورون ملكًا" [5] قد تشير إلى يهوه (قارن 1 صم 12: 12) أو الملك المسيا المذكور في عدد 3، أو عن موسى. |
الساعة الآن 07:14 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025