![]() |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg كل الدنيا فانية ونورها ضباب ليه نجري وراها ده مجدها سراب - كل شيء باطل من غيرك يا يسوع كل شيء ضايع من غيرك يا يسوع - الدنيا غربتني خدتني بعديتني لكن ما أنسى حبك ولا أنسى إنك عشاني سفكت دمك سددت الحساب - في دنيتي باقاسي من أهلي وناسي مافيش غيرك يسوعي يمسح لي دموعي من كل المآسي والضنا والعذاب |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
في دنيتي باقاسي من أهلي وناسي مافيش غيرك يسوعي يمسح لي دموعي من كل المآسي والضنا والعذاب |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg أسجد في خشوع لك يا يسوع للأبد تكون ملك يسود كل السماء تعلن مجد يسوع من يشبهك أنت أبرع جمال كل الحياة ستعلن مجد الحمل من ارتضى أن يذبح لأجلنا كل الكيان امتلأ حباً لك والقلب فاض فرحاً بشخصك |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg كل الشعب بيرفع نغمة يعلي اسمك يا يسوع أنت إلهنا قائد مشوارنا كل حياتنا ليك يا يسوع - مع الربابة ويا العود نرفع نغمات في كل الكون تهتز بيها أسوار أعادينا (وكل الحصون) - رفعت راسنا عليت مقامنا ملوك وكهنة لله أبيك صرنا إحنا شعبك لحمك وعظمك أصواتنا تعلى و تذيع بيك |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg كل العالم سألوني عالبسمة اللي بعيوني عن سر زغير كبير بقلبو بغني وطير صرختلن إنك إنت بحياتي اللي لونتا بتمحي كل الآلام وبتعطيني السلام وجك سفري، حبك خبري نورك نظري يا حبيبي يسوع قلبك بلدي، صوتك سندي ومن خبزك باكل وما بجوع |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg بركتك ترفعني إليك فأبقى معك إلى الأبد! الآن إذ يقدم موسى النبي عظته الوداعية الأخيرة (تث 27-30) يتحدث عن المستقبل في أرض الموعد. فيها نجد ما يُدعى بالوعد الفلسطيني الذي أقامه الله مع إسرائيل. دخل الله مع البشرية في عهود ابتدأت منذ الإنسان الأول وانتهت بالوعد الفائق الذي سجله السيد المسيح في جسده على الصليب. الوعد مع آدمAdamic Covenant. نال آدم وعدًا إلهيًا بفتح باب الرجاء في الخلاص الذي يسحق رأس الحيَّة والذي تحقق بالصليب. الوعد مع نوحNoahic Covenant. نال نوح وعدًا إلهيًا بعد تجديد الأرض بالمياه، هذا الذي يتحقق بروح الله القدوس خلال ذبيحة المسيح. الوعد مع إبراهيمAbrahamic Covenant. نال إبراهيم وعدًا بأن بنسله تتبارك كل الأمم حيث فتح المسيح أبواب كنيسته للعالم كله. الوعد مع موسىMosaic Covenant. نال موسى وعدًا حيث استلم الناموس والوصايا الإلهية، وإذ جاء المسيح، جاء الكلمة الإلهي ذاته ليحل في وسطنا. الوعد في فلسطينPalestinian Covenant. أما الوعود التي قُدِّمَت في كنعان فهي رمز للدخول إلى كنعان العليا، السماء المفتوحة خلال ملك المجد. وتحقق هذا كله بالعهد الذي نلناه في المسيح يسوع. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الوعد مع آدمAdamic Covenant نال آدم وعدًا إلهيًا بفتح باب الرجاء في الخلاص الذي يسحق رأس الحيَّة والذي تحقق بالصليب. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الوعد مع إبراهيمAbrahamic Covenant نال إبراهيم وعدًا بأن بنسله تتبارك كل الأمم حيث فتح المسيح أبواب كنيسته للعالم كله. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg الوعد المسياني أو العهد الجديد. لكي يحفظ هذا الشعب العهد الذي قطعه الرب معهم في أرض موآب وفي حوريب (تث 29: 1) دعاهم موسى وقدم لهم هذه العظة كتجديد للعهد. بعد أن تحدث عن بركات الطاعة للوصية ولعنات العصيان، واشتراك الأسباط في الإعلان عنها علانية أمام كل الشعب نطق بالعظة الثالثة والأخيرة. وإن كان بعض الدارسين يعتبرون العظة الثالثة تبدأ بالأصحاح 27. وقد شملت هذه العظة الآتي: 1. تذكيرهم ببركات الرب معهم (تث 29: 1-17)، إذ حررهم من عبودية فرعون، ورعاهم في البرية، ووهبهم نصرة على ملوك، وأعطاهم أرض الموعد ليخدمهم الأمم. غاية هذا كله الدخول مع الله في عهد بكونهم شعبه المقدس الخاص به، هم له وهو لهم (تث 29: 13). يقيم هذا العهد مع الجميع: الرؤساء والشعب، الأطفال والنساء (تث 29: 10). 2. تحذير من الانحراف وراء الآلهة الغريبة على مستوى الفرد أو الجماعات (تث 29: 18)، يحذرهم من الانحراف عن الله واهب الحياة. يحذرنا معلمنا بولس: "ملاحظين لئلا يخيب أحد من نعمة الله، لئلا يطلع أصل مرارة ويصنع انزعاجًا فيتنجس به كثيرون" (عب 12: 15). فإنهم مخادعون، كالزوان الذي يتسلل في الحقل ليفسد الحنطة، كالجذور التي تثمر "علقمًا وأفسنتينًا" (تث 29: 18). 3. ثمرة العصيان، هي اللعنات الواردة في العظة السابقة (تث 28) إذ يصيروا عبرة للأجيال (تث 28: 22-29). 4. لكي يشجعهم على التمتع بالطاعة للوصية أوضح: أ. انفتاح باب التوبة: لا نيأس مادمنا في العالم، فإن الله ينتظر توبتنا ليردنا إليه (تث 30: 1-10)، هو قادر أن يقدسنا بختن قلوبنا (تث 30: 6) لتلتهب حبًا نحوه. الله يفرح لخيرنا ويُسر بنا (تث 30: 9)، إن كنّا نرجع إليه مخلصين "بكل القلب وكل النفس" (تث 30: 10). ب. الوصية ليست صعبة: ولا هي خارجة عنا (رمز للسيد المسيح الساكن فينا). " الكلمة قريبة منك جدًا في فمك وفي قلبك لتعمل بها" (تث 30: 14)، (رو 10: 6-8). ج. حرية إرادتنا: "انظر. قد جعلت اليوم قدامك الحياة والخير والموت والشر" (تث 30: 15). فنحن بلا عُذْر ما دام الله يقدس حرية إرادتنا لنختار طريقنا دون إلزام أو قهر. |
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
https://upload.chjoy.com/uploads/167942320912511.jpg تذكير بالعهد في كل سفر التثنية، بل في كل الكتاب المقدس، ليس أمر يشغل ذهن رجال الله مثل التمتع بالعهد مع الله، هذا الذي قدمه الله لإبراهيم ولنسله من بعده. وانشغل به موسى النبي وجماعة الأنبياء عبر العصور حتى جاء السيد المسيح وختمه بدمه الثمين. عاد موسى ليذكرهم بمعاملات الله معهم في الخروج وفي البرية [2-9]، حاثًا إيَّاهم على الوفاء بالعهد الإلهي كجيلٍ جديدٍ اختاره الرب ليكون ممثلًا لله نفسه على الأرض [10-21]. إنه عهد جماعي، فيه يعلن أن الله يؤكد انتماء الشعب إليه وسط الأمم [22-29]. لم يذكر طقس تجديد العهد الذي مارسه الجيل الجديد. . تذكير بالعهد: 1 هذِهِ هِيَ كَلِمَاتُ الْعَهْدِ الَّذِي أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى أَنْ يَقْطَعَهُ مَعَ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي أَرْضِ مُوآبَ، فَضْلًا عَنِ الْعَهْدِ الَّذِي قَطَعَهُ مَعَهُمْ فِي حُورِيبَ. 2 وَدَعَا مُوسَى جَمِيعَ إِسْرَائِيلَ وَقَالَ لَهُمْ: «أَنْتُمْ شَاهَدْتُمْ مَا فَعَلَ الرَّبُّ أَمَامَ أَعْيُنِكُمْ فِي أَرْضِ مِصْرَ بِفِرْعَوْنَ وَبِجَمِيعِ عَبِيدِهِ وَبِكُلِّ أَرْضِهِ، 3 التَّجَارِبُ الْعَظِيمَةُ الَّتِي أَبْصَرَتْهَا عَيْنَاكَ، وَتِلْكَ الآيَاتِ وَالْعَجَائِبَ الْعَظِيمَةُ. 4 وَلكِنْ لَمْ يُعْطِكُمُ الرَّبُّ قَلْبًا لِتَفْهَمُوا، وَأَعْيُنًا لِتُبْصِرُوا، وَآذَانًا لِتَسْمَعُوا إِلَى هذَا الْيَوْمِ. 5 فَقَدْ سِرْتُ بِكُمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً فِي الْبَرِّيَّةِ، لَمْ تَبْلَ ثِيَابُكُمْ عَلَيْكُمْ، وَنَعْلُكَ لَمْ تَبْلَ عَلَى رِجْلِكَ. 6 لَمْ تَأْكُلُوا خُبْزًا وَلَمْ تَشْرَبُوا خَمْرًا وَلاَ مُسْكِرًا لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلهُكُمْ. 7 وَلَمَّا جِئْتُمْ إِلَى هذَا الْمَكَانِ خَرَجَ سِيحُونُ مَلِكُ حَشْبُونَ وَعُوجُ مَلِكُ بَاشَانَ لِلِقَائِنَا لِلْحَرْبِ فَكَسَّرْنَاهُمَا، 8 وَأَخَذْنَا أَرْضَهُمَا وَأَعْطَيْنَاهَا نَصِيبًا لِرَأُوبَيْنَ وَجَادَ وَنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى. 9 فَاحْفَظُوا كَلِمَاتِ هذَا الْعَهْدِ وَاعْمَلُوا بِهَا لِكَيْ تَفْلِحُوا فِي كُلِّ مَا تَفْعَلُونَ. تميل طبيعة الإنسان للنسيان خاصة فيما يخص بعلاقته مع الله، لهذا يدفعنا الله نحو التجديد العهد معه، مذكرًا إيَّانا بمعاملاته معنا في الماضي. الآن قبل انتقال موسى النبي من هذا العالم ذكَّر الشعب مرة ومرات بما فعله الله معهم ومع آبائهم، منذ كانوا يعانون من العبودية في مصر حتى بلغوا جبل موآب. لقد سبق فأقام عهدًا مع أبيهم إبراهيم بتجديد العهد. إنه لا يقدم عهدًا جديدًا يختلف عما أقيم في سيناء بل يُريد تأكيد وتثبيت ذلك العهد نفسه وتجديده. الله أمين في عهده الأبدي الذي لا يتغير، لكن الإنسان بقلبه الفاسد ينسى أو يتناسى من أجل شهوة أو كبرياء أو مكسب مادي، لهذا يحتاج إلى من يذكِّره دومًا لتجديد العهد مع الرب مخلصه. أوضح موسى النبي أن شروط العهد ليست من عنده، إنما عليه أن يفك الختوم، ويكشف عمَّا وضعه الرب نفسه. |
الساعة الآن 07:59 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025