منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 01 - 09 - 2015, 06:15 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,213,199

سفر الأمثال

المسيح في سفر الحياة
إرساله روح الله:

" ارجعوا عند توبيخي. هأنذا أفيض لكم روحي. أعلمكم كلماتي " (أمثال 23:1).
" لكي أقول لكم الحق أنه خير لكم أن أنطلق. لأنه إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي. ولكن إن ذهبت أرسله إليكم " (يوحنا 7:16).
رفض المسيح:

" لأني دعوت فأبيتم ومددت يدي وليس من يبالي
" (أمثال 24:1).
" ومع أنه كان قد صنع أمامهم آيات هذا عددها لم يؤمنوا به " (يوحنا 37:12).
المسيح هو الحكمة المتجسد:

" لي المشورة والرأي. أنا الفهم. لي القدرة، بي تملك الملوك وتقضي العظماء عدلاً. بي تترأس الرؤساء والشرفاء. كل قضاة الأرض. أنا أحب الذين يحبونني والذين يبكرون إليّ يجدونني. عندي الغنى والكرامة. قنية فاخرة وحظ. ثمري خير من الذهب ومن الإبريز وغلتي خير من الفضة المختارة. في طريق العدل أتمشى في وسط سبل الحق " (أمثال 14:8-20).
" ومنه أنتم بالمسيح يسوع الذي صار لنا حكمة من الله وبراً وقداسة وفداء " (1 كورنثوس 30:1).
مخارجه منذ القديم:

" منذ الأزل مسحت منذ البدء منذ أوائل الأرض " (أمثال 23:8).
" في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله " (يوحنا 1:1).
الصانع لكل الأشياء:

" إذ لم يكن قد صنع الأرض بعد ولا البراري ولا أول أعفار المسكونة. لما ثبت السموات كنت هناك أنا. لما رسم دائرة على وجه الغمر. لما أثبت السحب من فوق لما تشددت ينابيع الغمر. لما وضع للبحر حده فلا تتعدى المياه تخمه لما رسم أسس الأرض. كنت عنده صانعا وكنت كل يوم لذته فرحة دائما قدامه " (أمثال 26:8-30).
" كان في العالم وكون العالم به ولم يعرفه العالم " (يوحنا 10:1).
" فإنه فيه خلق الكل ما في السموات وما على الأرض ما يرى وما لا يرى سواء كان عروشا أم سيادات أم سلاطين. الكل به وله قد خلق " (كولوسي 16:1).
" كلمنا في هذه الأيام الأخيرة في ابنه الذي جعله وارثا لكل شيء الذي به أيضا عمل العالمين " (عبرانيين 2:1).
واهب الحياة:

لأنه من يجدني يجد الحياة ويتنال رضى من الرب. ومن يخطئ عني يضر نفسه. كل مبغضي يحبون الموت " (أمثال 35:8-36).
" قال له يسوع أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلابي " (يوحنا6:14).
" خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني. وأنا أعطيها حياة أبدية ولن تهلك إلى الأبد ولا يخطفها أحد من يدي " (يوحنا27:10-28).
المسيح وهو على الأرض هو أيضا في السماء:

" من صعد إلى السموات ونزل. من جمع الريح في حفنتيه. من صر المياه في ثوب. من ثبت جميع أطراف الأرض.
ما اسمه وما اسم ابنه إن عرفت " (أمثال 4:30).
" وليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ابن الإنسان الذي هو في السماء " (يوحنا13:3).
كل الأشياء صنعت بواسطته:

" من صعد إلى السموات ونزل. من جمع الريح في حفنتيه. من صر المياه في ثوب. من ثبت جميع أطراف الأرض.
ما اسمه وما اسم ابنه إن عرفت " (أمثال 4:30).
" الله بعد ما كلم الآباء بالأنبياء قديما بأنواع وطرق كثيرة كلمنا في هذه الأيام الأخيرة في ابنه الذي جعله وارثا لكل شيء الذي به أيضا عمل العالمين الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلنمة قدرته بعدما طنع بنفسه تطهيرا لخطايانا جلس في يمين العظمة في الأعالي " (عبرانيين 1:1-3).
" فإنه فيه خلق الكل ما في السموات وما على الأرض ما يرى وما لا يرى سواء كان عروشا أم سيادات أم سلاطين. الكل به وله قد خلق " (كولوسي 16:1).
" كان في العالم وكون العالم به ولم يعرفه العالم " (يوحنا 10:1).
اسمه كان مخفى في العهد القديم:

" من صعد إلى السموات ونزل. من جمع الريح في حفنتيه. من صر المياه في ثوب. من ثبت جميع أطراف الأرض.
ما اسمه وما اسم ابنه إن عرفت " (أمثال 4:30).
" فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع لأنه يخلص شعبه من خطاياهم " (متى 21:1).
هو ابن الله الأزلي:

ما اسمه وما اسم ابنه إن عرفت " (أمثال 4:30).
" وها أنت ستحبلين وتلدين ابنا وتسمينه يسوع. هذا يكون عظيما وابن العلي يدعى " (لوقا 31:1-32).
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
من يطلب الحياة أي المسيح على الأرض يهبه الله الحياة الأبدية
يسوع المسيح يحمل الحياة التي لا تفنى أي “الحياة الأبدية”
المسيح هو الحياة، لأنه هو مصدر الحياة الروحية
الحياة في المسيح القائم هي وحدها الحياة الحقيقية
اذا لم نلتق المسيح في هذه الحياة فلن نراه في الحياة الأخرى


الساعة الآن 03:50 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024