![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 18861 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هل يوجد هدف لوجودنا ولا مجرد نتيجة؟ ![]() هناك ظن خاطئ وهو مفسد حقيقي على كل وجه وهو يعتبر بدعة وفكر غير مسيحي من الأساس، وهو أن بعض الناس تظن أن بسبب السقوط تناسل البشر وتوالدوا، وهذا ضد عمل الله منذ البدء لأنه قبل السقوط خلق رجل وإمرأة و باركهم الله وقال أثمروا واكثروا واملئوا الأورض، فمنذ البدء وقصد الله أن الأرض تمتلئ بالبشر، وهذا ليس حدث عرضي بل هو أمر منذ البدء وهو قصد الله. ثانياً لو الله خلقنا لأجل عبادته، فلن يكون هناك معنى لوجودنا سوى ان نصير مجرد عبيد، والله لا يحتاج لعبادة أحد لأنه لا يحتاج لشيء على الإطلاق، فهو كامل بذاته، لكن منذ البدء وهو بيوضح الغرض في الخلق، إذ وضع صورة ذاته في الإنسان لأنه خلقه على صورته ومثاله، ليجعله مكللاً على عمل يديه إذ جعله تاج الخليقة ورئيسها، وهدفه أن يكون إنسان حر ويدخل في شركة معه، لأن الغرض والهدف أن يكون لنا شركة مع الله، اي أن نكون عائلته الخاصة، لذلك يقول الرسول: + فلستم إذاً بعد غُرباء ونُزلاً، بل رعية مع القديسين وأهل بيت الله (أفسس 2: 19)؛ أمين هو الله الذي به دعيتم إلى شركة ابنه يسوع المسيح ربنا (1كورنثوس 1: 9)؛ الذي رأيناه، وسمعناه، نُخبركم به، لكي يكون لكم أيضاً شركة معنا، وأما شركتنا نحن فهي مع الآب و مع ابنه يسوع المسيح (1يوحنا 1: 3)؛ من التصق بالرب فهو روح واحد (1كورنثوس 6: 17) |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18862 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ليه في العهد القديم كانوا يتزوجون من اكثر من امرأة ![]()
أولاً الأنبياء على مستوى العهد القديم مش احسن مننا ولا احنا احسن منهم، لكن العهد القديم عهد الطفولة، والله منذ البدء خلق رجل واحد وإمرأة واحدة، ولم يكن منذ البدء مشيئته ان يتزوج الرجل بأكثر من إمرأة، لكن بعد السقوط كل شيء صار على غير طبيعته، والإنسان نفسه انحرف عن المسار المرسوم من الله، فالله ترك الأمور كما هي، مع أن فيه أنبياء لم يتزوجوا إلا إمرأة واحدة، لكن ليس هناك قانون يقول أن طالما الأنبياء فعلوا أمرٍ ما فأنه يُعتبر مباح للجميع وهو الأساس، لكن الوصية هي المقياس وليس تصرف إنسان حتى لو كان أعظم الأنبياء والرسل، وصية الله فوق الجميع بلا استثناء، فلا توجد وصية تقول أن يتزوج الإنسان أكثر من إمرأة ولا هو مباح في المطلق، لكن الضعف الإنساني هو السبب في هذا الانحراف، والنبي غير معصوم من أن يسير وفق اختياره الخاص حتى لو كان ضد إرادة الله وترتيبه في الخليقة. انه لم يُذكر التعدد في الكتاب المقدس فقط و لكنه مشروع بدليل وجود انبياء قامو بذلك في العهد القديم ؟ واذا لم يكن مشروعاً فكيف قام به انبياء ( المفروض انهم افضل مننا ) ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18863 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العصفور غير المنسي ![]() «أَلَيْسَتْ خَمْسَةُ عَصَافِيرَ تُبَاعُ بِفَلْسَيْنِ، وَوَاحِدٌ مِنْهَا لَيْسَ مَنْسِيًّا أَمَامَ اللهِ؟» (لوقا12: 6). كان باعة العصافير يبيعون كل زوج من العصافير بفلس، فإذا إشتريت زوجين بفلسين، أعطوك فوقهما عصفور هدية (يعني على البيعة ببلاش). هذا العصفور الذي ليس له ثمن غير منسي بالمرة أمام الله. لذلك قال سيدنا: « بَلْ شُعُورُ رُؤُوسِكُمْ أَيْضًا جَمِيعُهَا مُحْصَاةٌ.(مرقمة) فَلاَ تَخَافُوا! أَنْتُمْ أَفْضَلُ مِنْ عَصَافِيرَ كَثِيرَةٍ!» (لوقا12: 7). لكن مما يؤسف له أن المؤمن الحقيقي، في ضعفه وعدم إيمانه، يظن أن الرب قد نسيه ويقول مثل الشعب القديم: «قَدْ تَرَكَنِي الرَّبُّ، وَسَيِّدِي نَسِيَنِي». «هَلْ تَنْسَى الْمَرْأَةُ رَضِيعَهَا فَلاَ تَرْحَمَ ابْنَ بَطْنِهَا؟ حَتَّى هؤُلاَءِ يَنْسَيْنَ، وَأَنَا لاَ أَنْسَاكِ. هُوَذَا عَلَى كَفَّيَّ نَقَشْتُكِ.» (إشعياء49: 14-16). فما أعجب إلهنا إنه: «لأَنَّهُ لاَ يُنْسَى الْمِسْكِينُ إِلَى الأَبَدِ. رَجَاءُ الْبَائِسِينَ لاَ يَخِيبُ إِلَى الدَّهْرِ» (مزمور9: 18). * أخي المؤمن: يا من تمر بظروف معاكسة وقد طال انتظارك، وأُصبت بالقلق والملل، لا تخف فهو لم ولن ينساك أبدًا : «لأَنَّ اللهَ لَيْسَ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمْ وَتَعَبَ الْمَحَبَّةِ الَّتِي أَظْهَرْتُمُوهَا نَحْوَ اسْمِهِ، إِذْ قَدْ خَدَمْتُمُ الْقِدِّيسِينَ وَتَخْدِمُونَهُمْ.» (عبرانيين6: 10). * |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18864 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العصفور المحروس ![]() لقد دخل نوح وبيته إلى الفلك وأدخل معه كل : «..الْوُحُوشِ كَأَجْنَاسِهَا،الْبَهَائِمِ كَأَجْنَاسِهَا، ..و..كُلُّ عُصْفُورٍ،.. ذِي جَنَاحٍ.» (تكوين7: 14). لقد هلك العالم القديم بأسره وانتهى، إلا الذي دخل الفلك فنجى، حتى العصافير نجت من الهلاك والغضب. • سؤلت شابة مسيحية، وهي تستقل أحد الميكروباصات التي تجري في مدينة القاهرة، من رجل ... سألها عن أعظم معجزة صنعها المسيح. أجابت الشابة: أعتقد معجزة إشباع الخمسة آلاف بخمس خبزات. فقال الرجل: لا، ليست هذه أعظم معجزة. ففكرت الشابة وقالت: ربما معجزة إقامة لعازر من بين الأموات بعد أربعة أيام من موته ودفنه. ولم تكن هذه ولا غيرها هي الإجابة التي يريدها السائل. وأخيرًا قال لها: إن أعظم معجزة صنعها المسيح، ويصنعها ، هي معجزة وعوده العظيمة التي وعدنا بها وحيث قال الكثير والكثير فهو معنا بكل وعوده : «أَنْتُمُ الَّذِينَ بِقُوَّةِ اللهِ مَحْرُوسُونَ،..» (1بطرس1: 5) نعم إن الشيء المعزي والمشجع لنا هو: تلك الوعود الأمينة والصادقة التي نحيا فيها معه كل الأيام فمكتوب: «..وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ». (متى 28: 20) بل ولنا عنده ميراث لا يفنى (فهو ضد الموت) ولا يتدنس (ضد الخطية) ولا يضمحل (ضد الزمن) محفوظ لنا في السماوات. وكم من المواعيد المطمئنة والمشجِّعة لنا في الكلمة الإلهية: « الرَّبُّ حَافِظُكَ. الرَّبُّ ظِلٌّ لَكَ عَنْ يَدِكَ الْيُمْنَى. » (مزمور121: 5). «رَّبُّ يَحْفَظُكَ مِنْ كُلِّ شَرّ. يَحْفَظُ نَفْسَكَ.» (مزمور121: 7). وأيضًا «وَالْقَادِرُ أَنْ يَحْفَظَكُمْ غَيْرَ عَاثِرِينَ، وَيُوقِفَكُمْ أَمَامَ مَجْدِهِ بِلاَ عَيْبٍ فِي الابْتِهَاجِ،» (يهوذا24). ما دمت تحفظ الحياة .. لا نرهب الهلاك في الضيق أو حين النجاة ..نكون في حماك * |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18865 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العصفور العامل ![]() « أَرْزُ لُبْنَانَ ... حَيْثُ تُعَشِّشُ هُنَاكَ الْعَصَافِيرُ.(أي تبني بيتها)» (مزمور104: 16-17) وهذا العصفور يرمز للمؤمن العامل، فبعد تمتع المؤمن بفداء المسيح وخلاصه، يرتب له الرب أعمال صالحة ليعملها : «لأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَامِلُ فِيكُمْ أَنْ تُرِيدُوا وَأَنْ تَعْمَلُوا مِنْ أَجْلِ الْمَسَرَّةِ.» (فيلبي2: 13)، ويقول الرسول بولس للمؤمنين في كنيسة أفسس: « لأَنَّنَا نَحْنُ عَمَلُهُ، مَخْلُوقِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ لأَعْمَال صَالِحَةٍ، قَدْ سَبَقَ اللهُ فَأَعَدَّهَا لِكَيْ نَسْلُكَ فِيهَا.» (أفسس2: 10). • عزيزي: ما أكثر الأعمال التي يعملها كل واحد منا، لكن تذكر أن هناك أعمال باطلة وأعمال غير باطلة قال عنها الكتاب : « ..كُونُوا رَاسِخِينَ، غَيْرَ مُتَزَعْزِعِينَ، مُكْثِرِينَ فِي عَمَلِ الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، عَالِمِينَ أَنَّ تَعَبَكُمْ لَيْسَ بَاطِلاً فِي الرَّبِّ.» (1كورنثوس15: 58). فالله يرى بواعث ودوافع أعمالنا لإجله، وسيكافئنا عليها مهما كانت بسيطة، فالرب سيكافئ العامل في النظافة، تمامًا كالكاتب والقارئ طالما كان العمل من القلب ولمجد المسيح وحده. * |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18866 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() العصفور المفدي الحر ![]() «انْفَلَتَتْ أَنْفُسُنَا مِثْلَ الْعُصْفُورِ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِينَ. الْفَخُّ انْكَسَرَ، وَنَحْنُ انْفَلَتْنَا.» (مزمور124: 7). ونحن أيضًا كنا مقيَّدين ومستعبَدين لصيادين كثيرين، من شهوات ولذات ومحبات كثيرة للعالم، مثل ذلك العصفور المسكين الذي وقع في الشرك والفخ. لكن كم نشكر الله أبونا من القلب : «الَّذِي أَنْقَذَنَا مِنْ سُلْطَانِ الظُّلْمَةِ، وَنَقَلَنَا إِلَى مَلَكُوتِ ابْنِ مَحَبَّتِهِ،.. الَّذِي لَنَا فِيهِ الْفِدَاءُ، بِدَمِهِ غُفْرَانُ الْخَطَايَا.» (كولوسي1: 12-14). نحن لا نقلِّل من قوة الشيطان وسلطانه ورئاسته للعالم، لكن لنا مَن هو أقوى منه، الذي غلبه ونزع سلاحه بالكامل (لوقا11: 22). لذلك علينا أن نطمئن: «لأَنَّهُ يُنَجِّيكَ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِ وَمِنَ الْوَبَإِ الْخَطِرِ. بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ، وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي.» (مزمور91: 3-4). وما زال الرب على استعداد أن ينقذ كل من وقع في فخ الصياد، ويشعر بعار الخطية وذُل مصيدة الشيطان، فليس منقذ غير المسيح ابن الله الذي تجسَّد : «لِكَيْ يُبِيدَ بِالْمَوْتِ ذَاكَ الَّذِي لَهُ سُلْطَانُ الْمَوْتِ، (حجة الموت) أَيْ إِبْلِيسَ، وَيُعْتِقَ أُولئِكَ الَّذِينَ خَوْفًا مِنَ الْمَوْتِ كَانُوا جَمِيعًا كُلَّ حَيَاتِهِمْ تَحْتَ الْعُبُودِيَّةِ.» (عبرانيين2: 14-15). • صديقي العزيز: إن كنت تشعر أنك محبوس ومأسور مقيد وعاجز، كالسجين في زنزانته، هيا ارفع قلبك للمسيح المحرِّر الذي يحبك ويبحث عنك الآن. فما أجمل الرجوع إلى الرب يسوع، فهو المنقذ الوحيد، والمخلِّص الوحيد، والمحرِّر الوحيد. هيا دَعْ نفسك تستريح وتنطلق وتفرح، فالمسيح هو وحده الشخص المريح. وصلي كما صلى الملايين قبلك راكعًا، وطالبًا من كل قلبك: «ارْجِعِي يَا نَفْسِي إِلَى رَاحَتِكِ، لأَنَّ الرَّبَّ قَدْ أَحْسَنَ إِلَيْكِ. لأَنَّكَ أَنْقَذْتَ نَفْسِي مِنَ الْمَوْتِ، وَعَيْنِي مِنَ الدَّمْعَةِ، وَرِجْلَيَّ مِنَ الزَّلَقِ.» (مزمور116: 8). فتتمتع بسلام الضمير وراحة القلب وتسعد بالمسيح. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18867 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنا اعلم أنك ستباركني ![]() يا ابني ، لا تبرح هذه من عينيك. احفظ الرأي والتدبير فيكونا حياة لنفسك، ونعمة لعنقك أمثال 21:3-22 استخدم الله حكمته في خلق الكون و كل ما فيه. و بفهمه حدد لكل مخلوق و لكل شيء مكانه في هذا الاختلاف المدهش. اختار أن يشارك بحكمته و فهمه الذين يحترمونه و يبحثون عن حكمته. إذا استخدمنا هذه الحكمة و هذا الفهم سوف نمتلك أعظم الجواهر و بركة سوف تغني حياتنا. أيها الآب, أنا اعلم أنك ستباركني بالحكمة إذا طلبت منك. أطلب منك الحكمة يا أبي الحبيب. أريد أن أعيش حياة مقدسة تعكس بوضوح شخصك و تقدس اسمك. باركني بالحكمة و الفهم بينما أواجه قرارات كل يوم أن أؤثر في حياة الآخرين . باسم يسوع. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18868 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ما مصدر تميزك؟ ![]() تواضع الروح مع الودعاء خير من قسم الغنيمة مع المتكبرين. أمثال 19:16 ما مصدر تميزك؟ هذه الآية تتحدانا كي نرى العالم من زاوية أخرى غير تلك التي يراها المجتمع. الله يقدر التواضع و التعامل مع المظلومين و المساكين. و لكنه لا يقدر العنف و الغرور. الله لم يعطنا فقط هذه الآية و لكنه ارسل لنا ابنه لكي يوضحها لنا. لو أننا فقط تعلمنا أن نعيشها. أيها الآب أنا أعلم ضعفاتي و سهولة وقوعي في الخطية و أن أقع في مغريات المظاهر الزائفة في مجتمعي و الضغط في أن أكون مثل القطيع . أشكرك من أجل يسوع الذي كان يملك القوة لكنه كان متضع و الذي كان يملك المركز لكنه كان يجالس المنبوذين و المرفوضين و المهملين . من فضلك استخدمني كي أغير العالم من حولي من خلال اهتمامي بالمنبوذين و المهملين و المحرومين. باسم يسوع.آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18869 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هل بولس تكلم بوحي . اقول انا لا الرب
1 كورنثوس 7:12 ![]() ولكن البعض يقول ان هنا بولس الرسول يقول " فأقول انا لا الرب " فكيف يكون كلامه وحياً وهو لا يقول كلامه ؟ ؟ ؟ في عمق تعاليم المسيح لم نري اى قول للسيد المسيح عن ذلك . فلم يصل لنا ان المسيح قد تكلم عن اجابه سؤال اهل كورنثوس . فالقديس بولس الرسول هنا يقول ان السيد المسيح لم يقل عن هذا وهو بروح الرسوليه و بقياده الروح القدس يتكلم كما سنري عباره لا الرب . لهذا الوضع بولس لم يكن لديه اى أمر قد اُعطي من يسوع فيما كان علي الأرض ( انظر العدد 25) وبالتالي فهو يعطي حكمه الخاص . الذي كان يعتقد انه كان موجهاً من الروح القدس ( عدد 40 ) [1] ويعلق مارفين فينست علي عباره " لا الرب " . هذه الحالات ليست مدرجه في اعلانات المسيح [2] ويقول بوب اتلي . هذا ليس اخلاء المسؤوليه عن الألهام من قبل بولس . ولكنه مجرد اعتراف بأن بولس لم يكن يعرف عن اى تعاليم ليسوع في هذه القضيه بالذات . يؤكد بولس علي شعوره بالألهام في الأعداد 25,40 من هذا الأصحاح [3] وايرل رامادشر يقول . بولس يعرض الأن مُشكله لم يتناولها يسوع [4] كما يضع ايضاً رونالد ترايل سؤالاً . لماذ يُضيف بولس " لا الرب " . فيقول لم يعطي الرب اي أمر يتعلق بالزواج المُختلط . هذا قاله . مار هارولد \ روبرتسون والفورد بلامر \ لينسكي \ ماير \ جوردن في \ روبرتسون \ فاين المراجع التي رجع لها رونالد ترايل هي Mare, W. Harold. 1 Corinthians. In the Expositor’s Bible Commentary, edited by Frank E. Gaebelein. Vol. 10. Grand Rapids: Zondervan, 1976. Robertson, Archibald, and Alford Plummer. A Critical and Exegetical Commentary on the First Epistle of St Paul to the Corinthians. 2d ed. The International Critical Commentary, edited by S. R. Driver, A. Plummer, and C. A. Briggs. 1914. Reprint. Edinburgh: T. & T. Clark, 1971 . Lenski, R. C. H. The Interpretation of St. Paul’s First and Second Epistles to the Corinthians. Minneapolis: Augsburg, 1963. Meyer, Heinrich August Wilhelm. Critical and Exegetical Handbook to the Epistles to the Corinthians. Translated from the 5th ed. by D. Douglas Bannerman. Revised and edited by William P. Dickson. Meyer’s Commentary on the New Testament. New York: Funk & Wagnalls, 1890. Fee, Gordon D. The First Epistle to the Corinthians. The New International Commentary on the New Testament, edited by F. F. Bruce. Grand Rapids: Eerdmans, 1987. Robertson, Archibald Thomas. The Epistles of Paul. Word Pictures in the New Testament. Vol. 4. Nashville, Tenn.: Broadman, 1931. Vine, W. E. 1 Corinthians. N.d. Reprint. Grand Rapids: Zondervan, 1965. وينقل ايضاً عن لينسكى وجوردن في قولهم ان عباره " لا الرب " . تعني ان هذه المشاكل تحديداً لم تكن موجوده عندما كان يسوع علي الأرض [5] الخلاصه : لا تعني عباره " لا الرب " ان القديس بولس يتكلم بما هو ليس كلام الرب بل كان يعطي اشاره واضحه ان هذه الأقوال لم يقولها الرب . ويقصد المسيح , اغفروا لي ان اخطأت او سهوت , صغير العلم والحكمه : II Theodore II المراجع :- [1] The Open Bible : New King James Version. 1998, c1997. Includes indexes. (electronic ed.) (1 Co 7:12). Nashville: Thomas Nelson Publishers , 7:12, 13 not the Lord: For this situation Paul did not have a command given by Jesus while He was on earth (see v. 25); therefore he gives his own judgment, which he believed was directed by the Holy Spirit (see v. 40). [2] Vincent, M. R. (2002). Word studies in the New Testament (3:218). Bellingham, WA , I, not the Lord. These cases are not included in Christ’s declarations. . [3] Utley, R. J. D. (2002). Vol. Volume 6: Paul's Letters to a Troubled Church: I and II Corinthians. Study Guide Commentary Series (86). Marshall, Texas: Bible Lessons International , This is not a disclaimer of inspiration by Paul, but simply a recognition that Paul did not know about any teachings of Jesus on this particular issue. Paul asserts his sense of inspiration in vv. 25 and 40 of this chapter.. [4] Radmacher, E. D., Allen, R. B., & House, H. W. (1997). The Nelson Study Bible: New King James Version (1 Co 7:12). Nashville: T. Nelson Publishers , 7:12 I, not the Lord, say: Paul now presents a problem that was not addressed by Jesus.. [5] Trail, R. (2008). An Exegetical Summary of 1 Corinthians 1-9 (266). Dallas, TX: SIL International , QUESTION—Why does Paul add ‘not the Lord’? The Lord had given no command concerning mixed marriages [EBC, ICC, Lns, My, NIC2, Rb, Vn]. These specific problems were non-existent when Jesus was on earth [Lns, NIC2]. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18870 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأباء هم شهود علي حقيقه الأيمان
![]() علم الأبائيات " باترولوجي " جوهانس كواستن , المجلد الأول , ترجمه وتقديم الأنبا مقار . من نشر مركز باناريون صــــــ 12 |
||||